رياضة | الثلاثاء 2 فبراير 2016 - 13:03
الفيفا والأنتربول يشككان بنتائج الدوري المغربي
كلف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والأنتربول، 120 مراقبا بمتابعة حالات التلاعب بنتائج المباريات في مختلف البطولات العالمية، ومن بينها الدوري المغربي.
وطلبت الفيفا من مصطفى الحداوي رئيس جمعية اللاعبين بالقيام بحملات تحسيسية لمحاربة الغش بين لاعبي البطولة المغربية، بعدما تسرب الشك إلى الاتحاد الدولي بوجود تلاعب في مباريات الدوري الاحترافي.
وكشف مصدر مسؤول أن الحداوي اجتمع بلاعبي اتحاد طنجة ونهضة بركان والفتح الرباطي، حيث تم عرض أشرطة فيديو للاعبين توقفت مسيرتهم الكروية بسبب التلاعب بنتائج المباريات.
وأوضح المصدر ذاته أن الحداوي سيعقد اجتماعات مع لاعبي جميع أندية البطولة الاحترافية، حيث سيعرض لهم أشرطة الفيديو إضافة إلى لاعبين عالميين يساهمون في الحملة العالمية لمحاربة الغش في المباريات.
وسيقدم الحداوي عند اجتماعه بجميع اللاعبين تقريرا عن حملته والصدى الذي تركته لدى أوساط اللاعبين المغاربة لتقييمها ووضع تصور شامل من أجل وضع خطة لمنع عصابات المراهنات من التأثير على نتائج البطولات.
وكان عدد من مسؤولي الفرق المغربية آخرهم الكاتب العام لاتحاد طنجة قد أكدوا وجود تلاعبات في مباريات الدوري الاحترافي، وأن الفرق التي ترغب في الفوز باللقب تلجؤ إلى شراء بعض المباريات، أو ارشاء بعض الحكام، ما جعل الدوري المغربي محط اتهام من قبل الفيفا والانتربول.
وطلبت الفيفا من مصطفى الحداوي رئيس جمعية اللاعبين بالقيام بحملات تحسيسية لمحاربة الغش بين لاعبي البطولة المغربية، بعدما تسرب الشك إلى الاتحاد الدولي بوجود تلاعب في مباريات الدوري الاحترافي.
وكشف مصدر مسؤول أن الحداوي اجتمع بلاعبي اتحاد طنجة ونهضة بركان والفتح الرباطي، حيث تم عرض أشرطة فيديو للاعبين توقفت مسيرتهم الكروية بسبب التلاعب بنتائج المباريات.
وأوضح المصدر ذاته أن الحداوي سيعقد اجتماعات مع لاعبي جميع أندية البطولة الاحترافية، حيث سيعرض لهم أشرطة الفيديو إضافة إلى لاعبين عالميين يساهمون في الحملة العالمية لمحاربة الغش في المباريات.
وسيقدم الحداوي عند اجتماعه بجميع اللاعبين تقريرا عن حملته والصدى الذي تركته لدى أوساط اللاعبين المغاربة لتقييمها ووضع تصور شامل من أجل وضع خطة لمنع عصابات المراهنات من التأثير على نتائج البطولات.
وكان عدد من مسؤولي الفرق المغربية آخرهم الكاتب العام لاتحاد طنجة قد أكدوا وجود تلاعبات في مباريات الدوري الاحترافي، وأن الفرق التي ترغب في الفوز باللقب تلجؤ إلى شراء بعض المباريات، أو ارشاء بعض الحكام، ما جعل الدوري المغربي محط اتهام من قبل الفيفا والانتربول.
