مجتمع | الإثنين 7 مارس 2016 - 21:48

ضغوط على عمدة الرباط لتقديم استقالته من رئاسة مجلس المدينة

  • Whatsapp

علمت “الاخبار” من مصادر مطلعة أنه بالموازاة مع التحقيق الذي فتحته وزارة الداخلية في قضية مابات يعرف بـ”العمدة الصديقي والعجز وتعويضات ريضال”، يمارس قيايدون في حزب العدالة والتنمية ضغوطا على محمد الصديقي، رئيس مجلس مدينة الرباط الحالي، الذي تفجرت فضيحته منذ أولى جلسات دورة فبراير الماضي، التي تحولت إلى مناسبات لنشر غسيله من قبل خصومه، خصوصا فريق الأصالة والمعاصرة، ما حول إحدى الجلسات إلى جلسة للركل والرفس وتبادل اللكمات.
وجاء في باقي العناوين “تسمم 38 شخصا بسبب دجاج بالصويرة ومستشفى بمراكش يستقبل ثماني حالات حرجة”، و”شريط جنسي لشواذ يصدم الرأي العام بآسفي ويستنفر الأمن والدرك”، و”أمن تطوان يوقف متهما مسجلا خطرا اختطف شقيقة الصحافي مصطفى العلوي من تمارة وتركها في القنيطرة”، و”الأساتذة المتدربون يتهمون بنكيران بتبني خطاب استفزازي ضدهم”، و”النقابات تستعد للتصعيد وتتهم حكومة بنكيران بتجاهل مطالبها”، و”تفكيك عصابة متخصصة في السرقة بالعنف والاختطاف والاغتصاب بالخميسات”، و”العثور على جثة متعفنة لنزيل بفندق ومصرع شاب بعد تلقيه طعنات قاتلة بوجدة”، و”احتجاجات على بيع دقيق مدعم فاسد للفقراء ببلدة مرموشة بميسور”، و”إنزال أمني كثيف لإفراغ أقدم خيرية بالبيضاء”، و”إطار بنكي أمام غرفة جرائم الأموال بالرباط بتهمة اختلاس ملايين السنتيمات”، و”تطورات الاختفاء الغامض لثلاث قاصرات عن أسرهن بفاس”.