وأفادت وكالة الأنباء « ُEFE» الإسبانية، أن الشبكة كانت تتخذ من مدينة «بلنسية» مقرا لها ولها امتدادات بكل من المغرب وبلجيكا وفرنسا وإيطاليا.
وتعقد الشبكة زيجات بين مهاجرين مغاربيين أغلبهم مغاربة ونساء إسبانيات بما يمكن هؤلاء المهاجرين من تسوية وضعياتهم القانونية في الجارة الشمالية.
ووفق نفس المصدر فإن الشرطة الأوربية «Europol» دخلت على الخط وقد تم تشكيل مكتب محلي في «بلنسية» لتسهيل التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية في الدول المعنية بالشبكة لاعتقال باقي المتورطين.