وقال سيرج بيير ديجو الأمين العام لمجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، إنه بعد تسجيل هذه الإصابات تم إخضاع 300 يهودي مغربي لاختبارات الكشف عن الفيروس، للتأكد من إصابتهم أو عدم إصابتهم بفيروس كورونا.
وأخضع المعبد الذي نظمت فيه الاحتفالات إلى عملية تعقيم شاملة، بعد تسجيل هذه الإصابات.
وأصدر مجلس الجماعات اليهودية بيانا، أشار فيه أنه أنشأ خلية أزمة لمتابعة هذا الأمر، تتكون من أطباء ومتطوعين من أفراد الطائفة لتقديم المساعدة في هذا الظرف الصعب، وذلك بتنسيق كامل من السلطات.
وأوضح المجلس أنه وضع رقما خاصا يمكن فيه لمن يشك بأنه يحمل أعراض الفيروس، التبليغ عن وضعيته، مشيرا أنه حظر الزيارات العائلية والاحتفالات الدينية
وأصدر مجلس الجماعات اليهودية بلاغا يوم 23 مارس أشار فيه إلى إنشاء خلية أزمة لمتابعة هذا الأمر، متكونة من أطباء ومتطوعين من أفراد الطائفة لتقديم المساعدة في هذا الظرف الصعب، وذلك بتنسيق كامل من السلطات.
